الشِدة والرخاء

 اذكروا الله في الرخاء كذكركم له في الشدة

الطبيعي أن تتذكر الذي يسندك ويدعمك في حال الشدة والضيق.. لأنك تعلم يقين العلم أنه سيساعدك (أمن يجيب المضطر إذا دعاه).. 

ولكن عندما يكون حالك الرخاء.. تنسى كأن لم تكن لديك شدة قبل هذا الحال.. تسبح في النعم وتنسى من سندك..

ذكرك (له) في كل حال يرفع مقامك في أحوال المحبه.. لأن المحب يذكر محبوبه في كل حال..

ف حال الرخاء (يوهم) بالاكتفاء.. ولا إكتفاء (عنه ومنه سبحانه)..

#رحيق_صالح

تعليقات

  1. مريم نواي محمود26 أبريل 2022 في 6:25 م

    الله يحفظك . سبحان الله كلام يرد إلا الروح روحها ... الحمد لله على نعمة الذكر جزاك الله خير الجزاء ..

    ردحذف
  2. ♥️ .. وَلا ذَكَرتُكَ مَحزوناً وَلا فَرِحاً زي ماقالت الحلاج

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفَقْد 2

الفَقْد 1